اِعْتُمدت لُغَة الأُلفَة والمَحَبَّة، تَتجَسَّدُ فِي تَعامُلِ الأُم معَ ولَدَيْها “أَحْمد وسَارَة” فِي تَعْرِيفِهِمْ على أهَم القيَم الأخْلَاقيَّة الإسْلَاميَّة، كَالاِجْتِهَاد والنَّظَافَة والتَّرْتِيب ومُشَارَكة الآخرِينَ وغَيْرهَا. لتكُونَ نَمُوذجًا يحْتَذي به في تَعْليم وارْشَادِ الأبْناء.
إِضَافَة إلى بَعْض الأدْعِيَة اليَوْمِيَّةِ الَّتِي يَجبُ أن يتعَلَّموها والمعْلُومَات القَيمة التي تُمَكنهُم في استذكار مَا تعْلمُوه، و قامُوسٍ مُصَغَّر في نهَايةِ كُل قصَّة، يُتِيحُ تَعلُّم بَعْض المُفردَات بِثلَاث لُغَاتٍ مُخْتلِفة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.